اتصل بنا

تطوير الذات

كل منتج يحتاج إلى تسويق، وكل خطوة تسويقية تحتاج إلى خطة

كل منتج يحتاج إلى تسويق، وكل خطوة تسويقية تحتاج إلى خطة، ومن بين كل عشرين خطة تنجح واحدة أو لا تنجح. هذا ما يقوله علم التسويق ونسوقه لكم في هذا التقرير. إلا أن الخطة شرط للاستمرار في العمل التسويقي، ومن لا ينجح سيتوقف، بالتالي، هناك ما يجب أن يتعرف إليه المسوق ليصبح ناجحا ويستمر. هناك ما هو أبعد من المعلومات العامة، هناك أسرار للتسويق الإلكتروني، وبدون هذه الأسرار وتطبيقها، لا يمكن لأي مسوق أن يقول بأنه ناجح.

الأسرار هذه، لا يحصل عليها المسوق في السوق، ولا يتعرف عليها من منافسيه أو شركائه، فعادة ما يتم احتكارها من مبدأ “سر المهنة“، بالتالي هناك مركزية للتعرف إلى هذه الأسرار، إنها المنهجية القائمة على العلمية قبل أي بعد آخر، بالتالي نحن أمام الدورة التي ستكشف هذه الأسرار وتقدمها لطالب التسويق الإلكتروني المثالي على طبق من علم.

إنها أكاديمية كن الرائدة في الشرق الأوسط في دورات الأونلاين وقد طرحت دورتها التدريبية “أسرار التسويق الإلكتروني” وبنظام التعليم عن بعد، أو التعليم عبر الإنترنت، والقائم على بث فيديوهات مصورة يظهر فيها المدرب العالمي أليكس جينيدينك يشرح للطلاب كورسات الدورة عبر أكثر من فيديو يتم استقبالها من الطلاب عبر أجهزة الموبايل الخاصة بهم أو أجهزة الكومبيوتر المنزلية.

 وفي تقديم الدورة تقول أكاديمية كن الثائرة على التقليدية في مختلف مجالات الحياة العلمية والعملية، إن الدورة كفيلة – بمجرد أن يتم تطبيق الأسرار والتقنيات التي سيبرزها الأستاذ أليكس- بتضخيم أعمال المسوقين إذ ستزيد من نجاحاهم ليحتلوا مراتب متقدمة في محركات البحث عالميا. وتؤكد أيضا بأن حركة المبيعات ستشهد تقدما، فضلا عن أن الطلاب بعد تخرجهم من هذه الدورة والتحاقهم بالتسويق الإلكتروني سيكونون على أفضل ما يراد في تسويق منتجاتهم على السوشل ميديا وموقع أمازون العالمي وغيره.

وحول ما سيتعلمه الطالب في الدورة، تفيد أكاديمية كن إنه سيتعلم كل الطرق السليمة والصحيحة لإعداد خطط التسويق، وسيعرف كيف يستفيد من شتى أنواع التسويق من خلال نظام “إس إي أو”، وكذلك اختيار الخطة الأفضل لعمله والابتعاد عن الخطط الخاطئة.

فيما يظهر الأستاذ أليكس يخاطب الطلاب بلغة سلسة تدخل العقل قبل القلب، ويتحسسها الطالب قبل أن يستوعبها، فيجزم بأن كماً من المهارات سيحصل الطالب جنبا إلى جنب مع المعلومات، وهذه المهارات تفيد ليس في البحث الذي بين أيدينا وحسب، بل في مختلف مناحي الحياة العملية وكذلك في مسائل ذهنية ضرورية في يوميات أي إنسان. من هذه المهارات يبرز التخطيط، ثم التسويق والترويج. ومن أبرزها مهارة الكلمات المفتاحية وكيفية اختيارها لجعل المنتج متقدم على محركات البحث، وأيضا مهارة التسويق عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ومعها مهارة التسويق ومستقبله، والتلخيص، وتحليل البيانات.

تتعدد المحاور في دورة أسرار التسويق الإلكتروني، فمن محور تقنيات التسويق الناجح، ننتقل إلى قائمة المهام التي يجب أن يتعرف إليها الطالب، لندخل في نظام “إس إي أو” وتتعلق به ثلاثة محاور منها المدخل حول النظام، ومن ثم أساسيات هذا النظام، ومن ثم كيفية إجراء هذا النظام وتنفيذه. ثم يبرز أيضا محور الكلمات المفتاحية، ومحور كلمات جوجل، ومن ثم محور “كيفية استهداف الكلمات المفتاحية الطويلة”.

الدورة غنية إذ لا تترك للصدفة مكانا في يوميات المسوق الناجح، ولا يمكن التعرف على منهاجها إلا من خلال الدورة هذه والمأخوذة عن أحدث ما توصل إليه العلم في عالم الأسرار التسويقية الإلكترونية، وهي تقع في ساعتين من الزمن وتقدم باللغتين العربية والإنكليزية، وفي نهايتها يحصل الطالب على شهادة إنجاز صادرة عن أكاديمية كن والمعترف عليها في الشرق الأوسط.

Continue Reading