اتصل بنا

تطوير الذات

اكتشف مهنتك المناسبة بعلوم الأبراج والفلك

علم الفلك هو العلم الذي يدرس الأجرام السماوية مثل النجوم والكواكب والمجرات والفيزياء السماوية والتفاعلات الموجودة في الكون. وهو علم يحاول فهم تركيب الكون ومعرفة الظواهر الفيزيائية الموجودة فيه.

ويتم ذلك عن طريق استخدام الأدوات الفلكية مثل التلسكوبات والأجهزة الأخرى التي تمكن العلماء من النظر إلى الفضاء الخارجي والتقاط الأشعة الكونية والإشارات الكهرومغناطيسية التي تصدر عن الأجرام السماوية.

وتشمل فروع علم الفلك المختلفة علم الفلك الكوني والفلك الشمسي وعلم الأجرام السماوية وفيزياء الفضاء والكواكب الخارجية والمجرات.

ويساعد علم الفلك على فهم مصدر الطاقة والتركيب الكيميائي للنجوم والكواكب والكواكب الصغيرة مثل الأقمار والنيازك. ويساعد أيضاً في فهم كيفية تكوين النظام الشمسي والكواكب الأخرى وما إذا كان هناك حياة خارج الأرض.

وعلى الرغم من أن علم الفلك قد بدأ منذ القدم، إلا أنه لا يزال يتطور باستمرار، ويستخدم العلماء التكنولوجيا المتقدمة والأدوات المتطورة لتوسيع معرفتنا بالكون وفهمه بشكل أفضل.

تعتقد بعض الأشخاص أن هناك ارتباط بين الابراج والمهن التي يناسبها الشخص، وعلى الرغم من أن هذا الاعتقاد شائع، فإنه ليس هناك دليل علمي قوي يثبت هذا الارتباط.

تمثل الابراج النجمية مجموعة من النجوم التي تم تجميعها لتشكل شكلًا معينًا في السماء، وعلى الرغم من أن هذه النجوم تظهر في نفس المكان في السماء ، إلا أن الأشخاص الذين ولدوا في نفس الفترة الزمنية تلك ليسوا بالضرورة يتشابهون في شخصياتهم أو سلوكهم.

في حين أنه قد يكون هناك بعض الارتباطات الإحصائية بين الابراج وبعض الصفات الشخصية، إلا أنه يجب أن نتذكر أن العديد من العوامل تؤثر على شخصية الفرد، مثل الوراثة والتربية والتجارب الحياتية وغيرها.

بالنسبة للمهن ، فإن اختيار الوظيفة يعتمد على مجموعة متنوعة من العوامل، بما في ذلك المهارات والاهتمامات والقيم والتحديات المهنية والعوامل الخارجية مثل العائلة والمجتمع والاقتصاد والظروف الحالية.

بعض الأشخاص قد يتبعون توصيات أو نصائح استنادًا إلى برجهم الفلكي لاختيار وظيفة معينة ، ولكن يجب أن يكون هذا الاختيار استنادًا إلى المهارات والاهتمامات والمواهب الفردية بدلاً من الإيمان ببعض الاعتقادات غير المثبتة علميا.

يمكن القول إنه لا يوجد دليل علمي قوي يثبت أن الابراج تحدد المهن التي يجب على الفرد 

تعتبر الأبراج من العوامل التي ينظر إليها كثيرًا عند اتخاذ القرارات المختلفة في الحياة، وقد يرتبط البعض بشكل خاص بتحديد اختياراتهم المهنية بناءً على برجهم الفلكي.

وبحسب بعض الاعتقادات، توجد صلة بين برج الإنسان والمهنة التي يمكن أن يكون لها نجاح كبير فيها. فمثلاً، يعتبر الحمل ملائمًا للمهن التي تتطلب القوة الجسدية والمرونة والجرأة، مثل المصارعة أو الرياضات الفردية. بينما يميل العذراء للعمل في المجالات الإدارية والتنظيمية والتخطيط، وذلك لمهاراتهم الفطرية في التنظيم والتخطيط والانضباط.

وبعض الأشخاص يفضلون اختيار الوظائف القريبة من علامات برجهم الفلكي، فمثلاً، يجد الأسد الراحة في المهن التي تتطلب الصدارة والقيادة مثل السياسة أو الرياضة، بينما يميل الجوزاء للعمل في المهن الإبداعية والفنون والإعلام.

ومع ذلك، يجب الانتباه إلى أن البرج الفلكي لا يمثل العامل الوحيد الذي يحدد مسار الحياة المهنية للفرد، وأن القدرات الشخصية والمؤهلات والاهتمامات والخبرات تلعب دورًا أساسيًا في اختيار المهنة المناسبة.

ومن المهم أن يتم التركيز على اختيار المهنة التي تتماشى مع قدرات الشخص ورغباته وهدفه المهني، بدلاً من الاعتماد فقط على برجه الفلكي. فالتفكير بطريقة شاملة وعلمية يساعد الفرد على اتخاذ القرار المناسب وتحقيق النجاح الحياة المهنية.

ويجب أن يتم الانتباه إلى أن علم الأبراج لا يمثل علمًا دقيقًا وعلميًا، وأن تحديد المهنة المناسبة يتطلب تقييمًا شاملاً للقدرات والاهتمامات والخبرات والمؤهلات. ولكن بالرغم من ذلك، فإن الاعتماد على الأبراج قد يساعد الشخص على التعرف على جوانب شخصيته وميوله، وبالتالي يمكن أن يشير إلى بعض المهن المناسبة له.

وعلى الرغم من عدم وجود علاقة مباشرة بين الأبراج والمهن، إلا أن هناك العديد من الأشخاص الذين يرتبطون بشكل خاص ببرجهم الفلكي، ويعتبرون ذلك عاملًا هامًا في اتخاذ القرارات المهنية.

يجب أن يتم التركيز على تحقيق الرضا الشخصي والتحقيق بالأهداف المهنية المنشودة، ويمكن للفرد أن يحقق ذلك من خلال اختيار المهنة المناسبة له والعمل الجاد والتطوير المستمر لمهاراته وقدراته.

 

يتكون الحظر الفلكي من 12 بيتًا، وكل بيت يمثل مجالًا معينًا في حياة الإنسان، وتؤثر الأبراج على كيفية تفاعل الأفراد مع تلك المجالات. ويمكن تحديد بيت الأبراج من خلال تاريخ الولادة.

وتعتبر صفات الأبراج الفلكية وبيوت الأبراج الفلكية أساسية في تحديد مسار الحياة المهنية. وقد تكون الأبراج الفلكية وصفاتها هي الأساس لتحديد الخصائص الأساسية لشخصية الإنسان واهتماماته وميوله، بينما تحدد بيوت الأبراج الفلكية المجالات التي يمكن أن ينجح الإنسان فيها.

فمثلا، البيت الأول في الحظر الفلكي يمثل الشخصية والهوية الفردية، ويحدد كيفية تفاعل الفرد مع العالم الخارجي، وتحدد الأبراج الفلكية صفات الشخصية المرتبطة بهذا البيت. ويمكن أن يشير ذلك إلى المهن المناسبة للشخصية المرتبطة بهذا البيت، مثل العمل الفني أو الإعلامي.

وكذلك، يمثل البيت الثاني الثروة والموارد، ويمكن أن يشير إلى المجالات المهنية المناسبة لتحقيق النجاح المالي، مثل الأعمال التجارية أو العمل في المالية. ويعتبر البيت الثالث هو الاتصالات والتواصل، ويمكن أن يشير إلى المهن المناسبة في هذا المجال، مثل العمل في الإعلام أو الاتصالات.

وهكذا، يمكن تحديد بيوت الأبراج الفلكية المناسبة للإنسان وفقًا لصفاته واهتماماته، ومن ثم تحديد المهنة المناسبة له. ولكن يجب الانتباه إلى أن تحديد المهنة المناسبة يتطلب تقييمًا شاملا

لأن الأبراج الفلكية وبيوتها ليست العامل الوحيد الذي يحدد المهنة المناسبة للفرد، بل يجب أيضًا النظر إلى المؤهلات والمهارات والخبرات العملية وغيرها من العوامل المهمة.

ومن الجدير بالذكر أن ارتباط المهن والأبراج الفلكية وبيوتها يمكن أن تساعد في فهم أسباب نجاح الأشخاص في مجالات معينة، فقد يكون النجاح مرتبطًا بصفات الأبراج الفلكية وبيوتها التي تمتلكها الشخصية المرتبطة بهذه المجالات. وبالتالي، يمكن استخدام المعرفة الفلكية كأداة لتحديد الخطوات الأفضل لتحقيق النجاح في الحياة المهنية.

يجب على الأفراد عدم الاعتماد بشكل كامل على الأبراج الفلكية وبيوتها في تحديد مهنتهم المناسبة، وإنما ينبغي استخدامها كأداة إضافية في فهم شخصيتهم واهتماماتهم، وتحديد الخطوات الأفضل لتحقيق النجاح في حياتهم المهنية.

 

تنجيم الأيام الأسبوعية هو جزء آخر من التنجيم، والذي يتضمن استخدام الأيام الأسبوعية وصلتها بالكواكب السبعة والأبراج الفلكية. يعتقد البعض أن الأيام الأسبوعية تحمل طاقة خاصة تتأثر بحركة الكواكب والأبراج، وبالتالي يمكن استخدامها للتنبؤ بالأحداث المستقبلية وتحديد الأوقات المناسبة لإجراء الأنشطة المختلفة.

في التنجيم، يعتبر كل يوم من الأسبوع يتحكم به كوكب مختلف، وكل كوكب يتم تأثيره بواسطة الأبراج الفلكية المختلفة. ومن هنا، يمكن للتنجيم الإشارة إلى أيام معينة من الأسبوع التي ينصح فيها بالقيام بأنشطة معينة أو تجنب أخرى. على سبيل المثال، يعتقد البعض أن يوم الثلاثاء تحكمه كوكبة المريخ وينصح بإجراء الأنشطة المتعلقة بالعمل البدني والأنشطة الرياضية في هذا اليوم، بينما يُعتبر يوم الخميس يتحكم فيه كوكب المشتري وينصح فيه بإجراء الأنشطة المتعلقة بالعمل الفكري والمشاريع العقلية.

ومع ذلك، يجب التذكير بأن التنجيم ليس علمًا دقيقًا ولا يوجد أي دليل علمي يثبت صحته. ومن الأفضل عدم الاعتماد عليه بشكل كامل في تحديد الأنشطة المناسبة للأيام الأسبوعية، بل ينبغي استخدامه كأداة إضافية في فهم النسق الزمني للحياة وإدارة الوقت بشكل أفضل.

 

 

تراجع الكواكب هو مصطلح في التنجيم يشير إلى الفترة التي تبدو فيها حركة الكواكب من الأرض وكأنها تتوقف ثم تعود للخلف في الاتجاه المعاكس لحركة الأرض. ويتم تحديد فترات التراجع الكوكبي بناءً على الحركة الظاهرية للكواكب في السماء ولا يوجد لها أي تأثير فعلي على حركة الكواكب الفعلية.

تعتبر فترة التراجع الكوكبي عادة مصدر قلق وتوتر لدى الكثير من الناس، حيث يعتقد البعض أنها تتسبب في تأثير سلبي على حياتهم وأحداثهم اليومية. ومن بين الكواكب الشائعة التي يتم الحديث عن تراجعها في التنجيم، الزهرة والزحل والمريخ والزهرة والمشتري.

تقول النظرية التنجيمية إن فترة التراجع الكوكبي تتسبب في بعض المشاكل في الحياة الشخصية والمهنية، ومن هذه المشاكل الاضطرابات في الاتصالات والتأخير في الخطط والمواعيد والإجراءات الهامة. كما يعتقد البعض أن فترة التراجع الكوكبي تتسبب في تأثير سلبي على العلاقات الشخصية وتعكس أثرًا سلبيًا على الزواج والعلاقات العاطفية.

ومع ذلك، يجب الانتباه إلى أن هذه النظرية لا يوجد لها أي دليل علمي، ولا يوجد دليل على أن فترة التراجع الكوكبي تتسبب في أي تأثير سلبي مباشر على حياتنا. ولكن قد تؤدي مخاوف وتوقعات الأفراد المتعلقة بتأثيرات تراجع الكواكب إلى القلق والتوتر، وهذا قد يؤثر على أدائهم في الحياة اليوم.

وقد يؤدي هذا القلق إلى خلق دورة سلبية، حيث يتوقع الأفراد أن يتأثر حظهم سلبيًا في فترة التراجع الكوكبي، مما يجعلهم يفتقدون الثقة في أنفسهم ويتوقعون الفشل. وعلى الجانب الآخر، قد يؤدي الثقة في الذات والتفاؤل إلى نتائج أفضل وأفضل في الحياة اليومية، وقد يتمكن الأفراد من تحقيق ما يرغبون فيه حتى خلال فترة التراجع الكوكبي.

بشكل عام، ينبغي أن يتم التعامل مع فترة التراجع الكوكبي بحذر، وعدم الانسياق وراء المعتقدات الخاطئة والأوهام. وعوضًا عن ذلك، يمكن استغلال هذه الفترة في التفكير بعمق والتركيز على الاستعداد للفرص المستقبلية. ومن المهم الحرص على الحفاظ على التوازن والاستقرار في حياتنا اليومية، بغض النظر عن ما إذا كانت هناك فترة تراجع كوكبي أم لا.

يجب على الأفراد عدم الاعتماد بشكل كامل على الأبراج والتنجيم والتركيز على تحقيق أهدافهم وأحلامهم بجهد وإصرار، بدلاً من الاعتماد على الحظ أو الظروف الخارجية. فقط بالعمل الدؤوب والتفاني يمكن للأفراد تحقيق ما يرغبون فيه وتحقيق النجاح في حياتهم.

اختيار المهنة المناسبة هو قرار حيوي يتخذه الفرد في حياته، فالعمل هو جزء لا يتجزأ من حياة الإنسان ويشكل مصدرًا رئيسيًا للدخل والرزق. ومن المهم جدًا اختيار المهنة المناسبة، حيث يمكن أن يؤثر هذا القرار على السعادة والنجاح الشخصي، فالعمل الذي يحبه الفرد ويتقنه قد يجعله يشعر بالرضا والإنجاز والتحقيق الشخصي.

لذلك، يجب على الأفراد الاستكشاف والتفكير جيدًا قبل اتخاذ هذا القرار الحاسم. ويمكن أن يساعد الأفراد في ذلك البحث الدقيق والتعرف على مهاراتهم ومواهبهم واهتماماتهم، ومحاولة تحديد المهن التي تناسبهم وتتيح لهم الفرصة لتحقيق النجاح في حياتهم المهنية.

ومن الجوانب الهامة التي يجب الانتباه إليها عند اختيار المهنة المناسبة هي مدى توافق المهنة مع شخصية الفرد ونمط حياته. فمن المهم أن يتمتع الفرد بالمواصفات اللازمة لممارسة المهنة، مثل الصبر والتفاني والقدرة على التعامل مع الضغوط وحل المشاكل. كما يجب أن ينظر الفرد إلى المستقبل والتوقعات المهنية للمهنة التي يختارها، وكذلك المسارات التي يمكنها أن تتيح له الفرصة للتطور والنمو المهني.

وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يساعد الأفراد في اختيار المهنة المناسبة البحث عن المعلومات والمصادر المختلفة، مثل الإنترنت والكتب والدورات التدريبية والندوات وغيرها، والتحدث مع الخبراء في المجال المرغوب فيه، والتدريب والعمل التطوعي في هذا المجال، وحضور المعارض المهنية والفرص العملية والمقابلات الوظيفية.

ويجب على الأفراد أيضًا تحديد أولوياتهم وأهدافهم المهنية، والتي يمكن أن تختلف من شخص لآخر، فقد يهتم البعض بالحصول على مرتبات عالية، بينما يركز البعض الآخر على تحقيق الإنجازات والنجاحات المهنية.

كما انه يجب أن يتمتع الفرد بالشجاعة والثقة في اتخاذ القرار الصحيح بخصوص اختيار المهنة المناسبة، والاستماع إلى نصائح الخبراء والمقربين منه، ولكنه يجب أن يحافظ على رؤيته الخاصة ويختار المهنة التي تناسبه وتجعله سعيدًا ومحققًا للنجاح المهني والشخصي.

ماذا ستتعلم؟

 ارتباط الأبراج والمهن المناسبة
 بيوت وصفات الأبراج
 علاقة أيام الأسبوع والتجيم
 مفهوم تراجع الكواكب وتأثيرها على حياتنا

مجد غانم، مدرب محترف ومعتمد في أكاديمية “كُن صديق النجوم”، يدعوك لاكتشاف أسرار الفضاء والكواكب واستكشاف أعماقها. فهو متخصص في علم الفلك ويقدم العديد من الدورات في تنمية الموارد البشرية والإعلام المسموع والمقروء. كما عمل كمدير تنفيذي للكتابة الإعلامية والإخبارية والاستقصائية.

تعد أكاديمية كُن الأولى في العالم العربي التي تقدم التدريب عبر الإنترنت بطريقة مختلفة ومبتكرة، وتعتمد على تقنيات تدريبية حديثة وفعالة. فهي تقدم العديد من أشكال التدريب، بما في ذلك التدريب التقليدي الذي يعتمد على الفيديو والنصوص المصورة، إضافةً إلى التدريب التفاعلي باستخدام الأدوات التفاعلية التي تم تطويرها، مما يتيح للمستخدم التفاعل مباشرةً مع المدرب. كما تقدم أكاديمية كُن دورات الماستر كلاس، والتي يشارك فيها مشاهير الوطن العربي تجاربهم الحقيقية. ولأول مرة، تقدم الأكاديمية دورات مدبلجة لعدة لغات، بما في ذلك العربية والتركية والفارسية والأوردو، وتسمح هذه الخاصية للمدربين العالميين بتقديم دوراتهم بلغات مختلفة ومدبلجة بأصواتهم التدريبية. كما توفر أكاديمية كُن للمشاهدين كتبًا مسموعة ومصورة لعشاق الكتب.

في الختام، إذا كنت تبحث عن طريقة لتحقيق النجاح المهني وتحقيق أحلامك، فإن الالتحاق بدورة تدريبية لاكتشاف الأبراج وعلوم الفلك قد يكون الخطوة الأولى المثالية. ستمنحك هذه الدورة فرصة لفهم أفضل لعالم الفلك وتطبيقاته في الحياة اليومية، كما ستتعلم كيفية تحديد أنماط الشخصية والتوافق المهني وفقًا لتواريخ الميلاد.

لا يمكن لأي شخص أن يتوقف عن تحقيق النجاح والتقدم في الحياة، فإذا كان لديك الرغبة في النجاح المهني والشخصي، فإن الالتحاق بدورة تدريبية لاكتشاف الأبراج وعلوم الفلك يمكن أن يكون الطريق الأمثل لتحقيق أهدافك. فلا تتردد في الالتحاق بالدورة واستغلال هذه الفرصة الثمينة لتعزيز مهاراتك وتحقيق حلمك المهني والشخصي.

بقلم: سارة العيوطي

دورة ارتباط المهن والأبراج

للاطلاع على مختلف المواضيع على منصة أكاديمية كُن

https://kun.academy/

Continue Reading