نشر موقع بلوغ بوش مقالاً مترجما عن كيفية النجاح في كسب المال من خلال التحليلات المالية عن طريق استخدام أحدث وسائل التحليل.
وأورد كاتب المقال (ياباني) أمثلة كثيرة عن الطرق والوسائل الحديثة القائمة على اعتماد الآلة بدل العمل الاحترافي، مركزا على برنامج “البايثون” ليكون هو الوجهة الأكثر حداثة ومعاصرةً للشأن هذا.
وجاء في المقال إن البايثون لغةٌ برمجية عالية المستوى ويستخدم للأغراض العامة المقترنة بواحدة من أفضل أجهزة الدعم.
ويفيد البايثون في تبسيط المهام الرئيسية للتحليلات المالية، كجمع البيانات والحسابات الرياضية المتقدمة، وتصور النتائج وغيرها.
وأشار إلى أن معظم الشركات المالية، اليوم، تنحو هذا المنحى، وتفضله على العمل الآلي الشائع مهما كان احترافيا.
الآن، وفي عودة سريعة إلى دورة تعلم الألة التي أقامتها أكاديمية كن وما زالت مستمرة، نستذكر أن كل ما ورد في الأفكار الرئيسية للمقال الياباني المترجم قد ورد في المنهاج الذي قدمته كن لطلابها.
ومما جاء في الدورة آنذاك أن الدورة تريد نقل الجيل الحالي إلى المستقبل، من خلال استعمال الآلة بعد علمها.
كما وشددت الدورة في البحث كاملا، وكذلك في دورة أخرى متعلقة بالذكاء الاصطناعي، على أن اللغة البرمجية الأحدث “البايثون” وبكافة أنماطها، هي اللغة التي سنستعملها جميعا في المستقبل، باستثناء من يتخلف عنها، سواء أكنا أفرادا أو مؤسسات أو حتى حكومات ودول.
