اتصل بنا

ذكاء اصطناعي

تعلم الآلة مواكبة العصر وضمان المستقبل

لم يبقَ مجال في حياة الإنسان واهتماماته إلا وحلت الآلة ضيفاً ثقيل الظل فيه، حتى توصلت إلى يوم صنعت فيه إنساناً آلياً يعمل بما يشبه البشر بنسبة تفوق 90%. وفي الزمن المقبل، ووفق ما تحضره لنا التكنولوجيا من مفاجآت، سنصحو ذات صباح، على حقيقة أن الآلة باتت هي الأساس، وأننا، كبشر، مجرد رديف لها. كل هذا منسوب إلى الذكاء الصناعي وعالم الآلة، والذي أراد فيما أراده أن يريح الإنسان من عناء عصور ودهور من العمل والشقاء، منذ العصر الزراعي مروراً بعصور الصناعة الأولية إلى عصر ما بعد الثورة الصناعية الكبرى في أوروبا ختاماً باليوم.

وبناءً على هذا، ولكي لا نصحو في ذلك الصباح، ونجد أنفسنا متأخرين، فإننا في هذا البحث نطلق اليد الطولى، لكل إنسان في هذا الشرق لركوب القطار السريع في لحظة وصوله الأولى، بمعنى آخر، تقدم أكاديمية كُن الرائدة في الشرق الأوسط في مجال دورات الأونلاين التدريبية، دورة تدريبية خاصة تحمل عنوان ” تعلم الآلة “، وذلك بإشراف الأستاذ والمحاضر والخبير هدلين دبونتفيس ، المدرب الأكثر مبيعاً في دورات الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة، والمدير التنفيذي لشركة بلو لايف، التي تقدم مفهوم الذكاء الاصطناعي المتطور لتمكين الشركات من جني أرباح هائلة، وتأتي الدورة بنظام الأونلاين حيث يظهر السيد دبونتفيس في فيديوهات يلقي من خلالها الكورس على المتدربين، فيتلقونه في البيوت عبر جهاز الموبايل أو عبر أجهزة الكومبيوتر الثابت، وذلك تطبيقاً لمبدأ التعليم عن بعد أو التعليم عبر الإنترنت.

مستلزمات العصر:

وفي هذه الدورة، سيجد المتدرب نفسه محاطاً بكل مستلزمات ومتطلبات عالم الآلة، وكيفية تعلمها، بحيث سيخرج منها واقفاً إلى جانب العصر والمستقبل، لا متأخراً عنهما بالمطلق، إذ سيتعلم فيما سيتعلمه، كيفية تحضير البيانات المفقودة، وسيتعرف على الذكاء الاصطناعي من الألف إلى الياء، وسيعرف كيف سيشرح الانحدار الخطي، وكيف يبني النموذج الآلي، وسينجح حتماً في عملية التنبؤ بالبيانات، وسيحسن معالجتها، وسيتعرف على كل المتغيرات الوهمية في عالم الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة، وسيتعرف على أسرار تعلم الآلة.

بموازاة ذلك، هناك أربع مهارات، لا بد للمتدرب من اكتسابها، ليصل إلى المرحلة المتقدمة من عالم الآلة وتعلمها، فهذه المهارات بإضافتها إلى المعلومات، تجعل من المتدرب، وقد أصبح عارفاً بالأمر، وبالاستمرارية والتراكمية وبالتكرار، سيصبح خبيرا في هذا المجال بدءاً من هذه الدورة، ومن هذه المهارات مهارة البايثون، ومهارة التنبؤ، ومهارة البرمجة، ومهارة معالجة البيانات.

إن هذه الدورة منهجية ومتقدمة، والكورس الخاص بها أثبت نجاحه وفعاليته في العديد من البلدان الذي جُرب بها، ويأتي في أربعة محاور، وتقدمه أكاديمية كن باللغة العربية الأم واللغة الإنكليزية، وعلى مدى خمس ساعات وثلاثين دقيقة من الزمن، علماً أن كل متدرب سيحصل في نهاية هذه الدورة على شهادة إنجاز صادرة عن أكاديمية كُن والمعترف بها في الشرق الأوسط.

زوروا موقع أكاديمية كُن للاطلاع على المزيد من الدورات:

https://kun.academy/

Continue Reading