اتصل بنا

إدارة

انتهت دراسة استقصائية أجرتها مورنينغ كونلست بالنيابة عن “آي بي إم” إلى أن سلوك الأفراد الرقمي في فترة تفشي الوباء بات أكثر عرضة للخطر

انتهت دراسة استقصائية أجرتها مورنينغ كونلست بالنيابة عن “آي بي إم” إلى أن سلوك الأفراد الرقمي في فترة تفشي الوباء بات أكثر عرضة للخطر. وقالت الدراسة بأن البشر باتوا اليوم أكثر تفضيلا للراحة على الأمان والخصوصية، وبخاصة ما يتعلق باختيار كلمات المرور وحماية البيانات.

وجاء في الدراسة أن المستهلكين لم يعودوا مهتمين بكثرة بتغيير كلمات المرور، الأمر الذي يؤدي إلى مخاطر على بياناتهم وحساباتهم الشخصية وحتى العملية.

وجاء أيضا أن هذا التراخي الأمني من قبل المستهلكين مع تسارع التحول الرقمي للشركات قد يشجع قراصنة الشبكات على القيام بهجمات إلكترونية مختلفة على قطاع الأعمال وفي مختلف القطاعات، سواء برامج الفدية أو سرقة البيانات.

وحذرت الدراسة من وقوع حوادث أمنية مكلفة للشركات وخاصة اختراق معلومات المستخدم والتي تصدرت مشكلات العام 2020.

ومن جديد تتأكد صوابية التوجه الذي أقدمت عليه أكاديمية كن في مرحلة الجائحة حين أطلقت دورات مختلفة حول حماية البيانات ومواجهة الاختراق وعلى كافة النطاقات، إذ جاء في مناهجها العالمية التي أشرف عليها خبراء عالميون طرح لحل كل مشكلة، وكانت أهم الحلول هي التعلم الذي يؤدي إلى تفادي العلاج. دورات كن ما زالت متاحة، وعلى كل مهتم بمستقبل بياناته أن يتعلم، لأن الخطر يتطور كل يوم وعلى مدار الساعة.

Continue Reading