إدارة

ستة أخطاء يرتكبها الشخص تؤدي إلى عدم نجاحه في الحصول على وظيفة

توصلت مجلة فاست كومباني الأميركية إلى ستة أخطاء يرتكبها الشخص تؤدي إلى عدم نجاحه في الحصول على وظيفة، ويأتي ذلك في ظل حاجة الملايين للوظائف وبخاصة بعد اجتياح الوباء لسوق العمل في مختلف بلدان العالم.

وقبل الدخول في المشكلات الست، نشير إلى أن معظمها ينسجم تماما مع محاذير كانت أطلقها أكاديمية كن في العديد من دوراتها الخاصة بالعمل والوظيفة والحوار والتأثير وسوى ذلك من محطات دأبت كن على الوصول بها إلى كل زوايا المجتمع العربي اليوم.

أما المشكلات أو الأخطاء الست فهي التالي:

  • عشوائية البحث عن الوظائف. بمعنى التقدم لوظائف لا يكون الشخص مؤهلا لشغلها. وفي هذا عودة إلى الكثير من المحطات التي قدمتها أكاديمية كن في دوراتها، وتأكيدها آنذاك على أن نقطة الانطلاق نحو وظيفة ننجح فيها، تكون في التخصص.
  • استخدام نفس السيرة الذاتية أكثر من مرة. لا شك وأن هناك دورة خاصة بالسيرة الذاتية أقامتها أكاديمية كن بينت فيها كل ما يتعلق بالسيرة الذاتية وطرق كتابتها وتقديمها، وأشارت إلى ضرورة تحديثها بين الحين والحين لئلا يقع التشابه بين شركة وأخرى.
  • عدم إظهار الشخص لتأثيره أثناء المقابلة. هنا، لا يمكن نسيان دورات التأثير التي أقامتها أكاديمية كن ولأكثر من صعيد، بل وذهبت إلى دورة خاصة بالتأثير بالمجتمع ككل وليس لدى التقدم إلى وظيفة وحسب.
  • عدم طرح الشخص المتقدم للوظيفة أسئلة. هذا يعود إلى الحوار والذي أولته أكاديمية كن أهمية قصوى في العديد من الدورات وبينت مدى أهميته في كافة شؤون الحياة ومنها الشؤون العملية.
  • إساءة فهم المحاور. هناك شكليات كثيرة أشارت إليها أكاديمية كن في دورات الحوار، ومنها الفهم الخاطئ للمحاور، وقد مرت دورة المحاور الناجح على مثل هذا الأمر.
  • عدم التآلف في المقابلة. لا يخرج هذا البند أو الخطأ عن البندين السابقين، فهما متعلقان بالشخصية، وفي كل الدورات التي أقامتها كن، كان التركيز على مسألة الشخصية وقوتها ليحصل التآلف والتفاعل.

حقوق النشر © 2022 أكاديمية كن